.ورؤوس الآي:
*- البصير:1-
{وكيلا}.2-
{شكورا}.3-
{كبيرا}.4-
{مفعولا}.5-
{نفيرا}.6-
{تتبيرا}.7-
{حصيرا}.8-
{كبيرا}.9-
{أليما}.10-
{عجولا}.11-
{تفصيلا}.12-
{منشورا}.13-
{حسيبا}.14-
{رسولا}.15-
{تدميرا}.16-
{بصيرا}.17-
{مدحورا}.18-
{مشكورا}.19-
{محظورا}.20-
{تفضيلا}.21-
{مخذولا}.22-
{كريما}.23-
{صغيرا}.24-
{غفورا}.25-
{تبذيرا}.26-
{كفورا}.27-
{ميسورا}.28-
{محسوا}.29-
{بصيرا}.30-
{كبيرا}.31-
{سبيلا}.32-
{منصورا}.33-
{مسؤولا}.34-
{تأويلا}.35-
{مسؤولا}.36-
{طولا}.37-
{مكروها}.38-
{مدحورا}.39-
{عظيما}.40-
{نفورا}.41-
{سبيلا}.42-
{كبيرا}.43-
{غفورا}.44-
{مستورا}.45-
{نفورا}.46-
{مسحورا}.47-
{سبيلا}.48-
{جديدا}.49-
{أو حديدا}.50-
{قريبا}.51-
{قليلا}.52-
{مبينا}.53-
{وكيلا}.54-
{زبورا}.55-
{تحويلا}.56-
{محذورا}.57-
{مسطورا}.58-
{تخويفا}.59-
{كبيرا}.60-
{طينا}.61-
{قليلا}.62-
{موفورا}.63-
{غرورا}.64-
{وكيلا}.65-
{رحيما}.66-
{كفورا}.67-
{وكيلا}.68-
{تبيعا}.69-
{تفضيلا}.70-
{فتيلا}.71-
{سبيلا}.72-
{خليلا}.73-
{قليلا}.74-
{نصيرا}.75-
{قليلا}.76-
{تحويلا}.77-
{مشهودا}.78-
{محمودا}.79-
{نصيرا}.80-
{زهوقا}.81-
{خسارا}.82-
{يؤوسا}.83-
{سبيلا}.84-
{قليلا}.85-
{وكيلا}.86-
{كبيرا}.87-
{ظهيرا}.88-
{كفورا}.89-
{ينبوعا}.90-
{تفجيرا}.91-
{قبيلا}.92-
{رسولا}.93-
{رسولا}.94-
{رسولا}.95-
{بصيرا}.96-
{سعيرا}.97-
{جديدا}.98-
{كفورا}.99-
{قتورا}.100-
{مسحورا}.101-
{مثبورا}.102-
{جميعا}.103-
{لفيفا}.104-
{ونذيرا}.105-
{تنزيلا}.106-
{لمفعولا}.108-
{خشوعا}.109-
{سبيلا}.110-
{تكبيرا}. اهـ.
.فصل في متشابهات السورة الكريمة:
.قال ابن جماعة:
سورة بني إسرائيل:238- مسألة:قوله تعالى:
{وَإِمَّا تُعْرِضَنَّ عَنْهُمُ ابْتِغَاءَ رَحْمَةٍ مِنْ رَبِّكَ تَرْجُوهَا}.ما فائدة الشرط والرد الجميل مطلوب مطلقا؟.جوابه:أن المراد به: الوعد بالعطاء عند رجاء حصول الخير لأنه أطيب لنفس السائل.239- مسألة:قوله تعالى:
{وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَذَا الْقُرْآنِ لِيَذَّكَّرُوا} وبعدها:
{وَلَقَدْ صَرَّفْنَا لِلنَّاسِ فِي هَذَا الْقُرْآنِ}وفى الكهف:
{وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ}؟.جوابه:مع ما تقدم من تنويع الكلام للفصاحة والإعجاز:أن الأولى: وردت بعد ما تقدم من الآيات من الوصايا والعظات والتسويفات، ولذلك قال:
{لِيَذَّكَّرُوا} أي يذكروه فيعملوا به.والثانية: وردت بعد أفعال وأقوال من قوم مخصوصين:
{وَإِنْ كَادُوا لَيَفْتِنُونَكَ} {وَإِنْ كَادُوا لَيَسْتَفِزُّونَكَ} {قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ}الآية، فناسب تقديم ذكر الناس وقيام الحجة عليهم بعجزهم عن الإتيان بمثله، ولذلك جاء بعده:
{وَقَالُوا لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ}.وأما آية الكهف فوردت بعد ذكر إبليس وعداوته وذم اتخاذه وذريته أولياء، فناسب تقديم ذكر القرآن الدال على عداوته ولعنه.240- مسألة:قوله تعالى:
{وَشَارِكْهُمْ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ} وذلك من إبليس معصية، وقد قال الله تعالى:
{إِنَّ اللَّهَ لَا يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ}؟.جوابه:أنه تهديد لا أمر طاعة، كقوله تعالى:
{كلوا وتمتعوا}، والمعنى شاركهم في الإثم لا في المال.241- مسألة وجوابها:قوله تعالى:
{ثُمَّ لَا تَجِدُوا لَكُمْ وَكِيلًا} أي يقوم مقامكم في دفع ذلك عنكم.وقوله تعالى:
{تَبِيعًا} أي تبيعا في المطالبات عن إهلاككم.وقوله تعالى:
{ثُمَّ لَا تَجِدُ لَكَ عَلَيْنَا نَصِيرًا} في دفع ذلك.وقوله تعالى:
{ثُمَّ لَا تَجِدُ لَكَ بِهِ عَلَيْنَا وَكِيلًا} يرد عليك ما تذهب به.242- مسألة:قوله تعالى:
{كل مثل} والمذكور بعض الأمثال.جوابه:المراد من كل مثل محتاج إليه من أمر الدنيا والدين. أو يكون عاما مخصوصا كقوله تعالى:
{تُدَمِّرُ كُلَّ شَيْءٍ}.243- مسألة:قوله تعالى:
{وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَنْ يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَى إِلَّا أَنْ قَالُوا أَبَعَثَ اللَّهُ بَشَرًا رَسُولًا (94)}.وقال تعالى في الكهف:
{إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ قُبُلًا (55)}.فحصر في آية سبحان غير ما حصر في آية الكهف؟.جوابه: أن آية
{سبحان} إشارة إلى المانع العادي وهو استغرابهم أن بعث الله بشرا رسولا.وآية الكهف: دلت على المانع الحقيقي وهو إرادة الله سبحانه وتعالى وتقدير الآية: إلا إرادة الله هلاكهم لما سبق في علمه.244- مسألة:قوله تعالى:
{قُلْ كَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ} وفى العنكبوت:
{قُلْ كَفَى بِاللَّهِ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ شَهِيدًا}؟.جوابه:أنه لما وصف
{شَهِيدًا} بقوله تعالى:
{يعلم} ناسب تأخيره لتتبع الصفة موصوفه ولا يحول بينهما حائل، وليس هنا ولا في أمثالها صفة لشهيد، فجاء على القياس في غير
{كَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا} {كَفَى بِاللَّهِ وَكِيلًا}.245- مسألة:قوله تعالى:
{كُلَّمَا خَبَتْ زِدْنَاهُمْ سَعِيرًا (97)} ومعنى خبت سكنت، وقال في الزخرف:
{لَا يُفَتَّرُ عَنْهُمْ}؟جوابه:لا يلزم من سكون النار نقص العذاب بها إما لبقاء حرها أو لعذابهم عند ذلك بالزمهربر، ولا يفتر عنهم العذاب إما بحرها أو زمهريرها.246- مسألة:-قوله تعالى:
{أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ قَادِرٌ} وفى يس والأحقاف
{بِقَادِرٌ}؟جوابه: أن
{قادر} هنا: خبر إن المثبتة فلم تدخله الباء، وفى يس: هو خبر
{ليس} النافية، فدخلت الباء في خبرها، وفى الأحقاف: لما أكد النفى بنفي ثان وهو قوله تعالى: هو
{وَلَمْ يَعْيَ بِخَلْقِهِنَّ} ناسب دخول الباء في
{بِقَادِرٌ}. اهـ.